أهم الأخبارفضاء حر

الشهيد علي حسن المعلم

يمنات

عمار المعلم

الشهيد علي حسن المعلم

كان رمزاً للحركة التعاونية التصحيحية التي انشاها الزعيم والشهيد ابراهيم الحمدي …

اول محاولة اغتيال تعرض لها عام ١٩٧٠ حين تعرض منزله للقصف و ذلك للحيلولة دون انتخابه في مجلس الشورى.

الذي فاز فيه باكتساح جماهيري غير معهود.

و لان الوعي الوطني عند الناس كان أكبر من أن يترنح او ينهزم.

فقد دفعت الجماهير بهذا البطل المثال لان يصبح رئيساً لهيئة تطوير ماوية في عهد ابراهيم الخير و النماء و الكفاح.

ثم عاودت ماوية الأبية لانتخابه عام ١٩٨٥ رئيساً للمجلس المحلي بماوية.

ثم قدمته جموع الناس لأول انتخابات شوروية عام ١٩٨٨.

لكن الماجورين تمكنوا من ازهاق روحه عشية الانتخابات و أثناء خروجه من المسجد ، حين تأكد لهم انه يتصدر قائمة الترشيح دون منازع …..

الأن دعني أخبرك ….

ان الشهيد علي حسن المعلم في ١٩٧٠ كان بطلاً عنيداً و مناضلاً جسوراً و رمزاً اممياً.

حين كنتَ و ابيك لا تزالوا فكرة في راس جدك.

رحمه الله و رحم الله ابراهيم الحمدي و كل شهداء الوطن اليمني العظيم

زر الذهاب إلى الأعلى